nos cours

إن أكرمكم عند الله أتقاكم قال تعالى في كتابه العزيز : ( يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير ) . ذكر القرطبي سبب نزول هذه الآية فيما رواه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لما...

Quelques intentions utiles نِيَةُ غَسْلُ الْحَيْضِ . L’intention Pour laver les règles (mtrou amohowa hidhu) نَوَيْتُ طَهَارَةُ مِنَ الْحَيْضِ. Nawaytou toiharati mina lhaydhui نِيَةُ غَسْلُ النِّفَاسِ L’intention Pour laver après l’accouchement (mtrou...

{ إكرام أهل العلم و العلم} قيل : العلم بلا أدب كا لشجر بلا ثمر. العلم في الصغر كا لنقش على الحجر. ما وصل من وصل إلاّ بالحرمة و ما سقط من سقط إلاّ بترك الحرمة. هاك علما حازه خير خاسر. استفد من كل يوم بزيادة علم. قيل: إنّ صناعتنا هذا من المهد إلى اللحد....

التوحيد و تعريفه و أقسامه: التوحيد هو: إفراد الله بالعبادة. و الإيمان بأنّه الخالق الرازق المدبر و الإيمان بأسمائه و صفاته سبحانه . و على هذا فإن أقسام التوحيد ثلاثة هي: 1 توحيد الربوبية و هو أن نؤمن أن الله هو الذي خلقنا و رزقنا و هو الذي يتولى تدبير...

الحكمة من خلق الجن و الإنس : خلق الله سبحانه و تعالى الجن و الإنس لحكمة بالغة هي : عبادة الله و حده لا شريك له في السر و العلن. قال تعالى: و ما خلقتُ الجن و الإنس إلا ليعبدون. (1) و علي هذا فإن إفراد الله بالعبادة مطلوب من كل البشر و من لم يفرد ربه بالعبادة...

من أكبر الكبائر: النّميمة : و هو إنتقال الحديث بين الناس علي جهة الإفساد بينهم. قال تعالي : و لا تطع كلّ حلاّف مهين* همّاز مشّاء بنميم* اجتنبوا كثيرا من الظنّ، إنّ بعض الظنّ إثم* أن جائكم فاسق بنبإ فتبينوا * و اللذين يؤذون المؤمنين و المؤمنات بغير ما...

Texte N°1 Kassem vient de participer à une enquête. Il retrouve ses camarades, qui l’interrogent. ما ذا حدث يا قاسم ؟ هل قابلت شبحا ؟ إنه شبحا فعلا، ولكني لم أقابله. اسمعوا كيف حدث السرقة...... دخل اللص إلى الدار عن طريق باب المطبخ، ثم صعد غلة الطابق...

دُعَاءُ الْقُنُوتِ فِي الصَّلاَةِ الصُّبْحِ: A lire à la deuxième rakaan de la prière du matin « Assoubhi », à la dernière rakaan du Witre « prière du soir » dans les dix derniers jours du mois de ramadan. اللَّهُمَّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيتَ، وَ عَافِنِي...